منهج البحث العلمي هو أسلوب من الاساليب البحثية للوصول إلى المعرفة و حقيقة الأشياء المحيطة بنا سواء في الطبيعة أو المجتمع وذلك من خلال مجموعة من الإجراءات الواقعية و الذهنية التي تستخدم لهذا الغرض .

تتواجد عدت مناهج لدراسة علم السياسة منها :
المنهج الأول: المنهج الفلسفي المثالي
هو من المناهج الإستنبطية ويهدف إلى دراسة وتحليل ما يجب أن يكون عليه الواقع السياسيداخل البلد حتى يكون مثاليا ، ويعد من أبرز المستخدمين لهذا المنهج هناك الفيلسوب اليوناني أفلاطورن خصوصا عنما نتحدث عن المدينة الفاضلة ، أما من حيث المناهج المشابهة أو المقاربة له فإننا هنا نتحدث عن المنهج المستخدم في دراسة القانون الدولي حيث إن هذا الأخير هو في النهاية مجموعة مبادئ قانونية مثالية تستهدف تحقيق واقع دولي مثالي ، مثل مبدأ حل المنازعات بالطرق السلمية ومبدأ المساواة في السيادة بين الدول ...إلخ.
المنهج الثاني:التاريخي
هو منهج يخزن ويسجل مجموعة من الأحداث السياسية دون أن يحللها أو يفسرها ، ويقدم هذا الأخير للمحلل السياسي مجموعة من الأحداث و الوقائع بشكل منتظم تساعده على فهم و تفسير هذا العالم ، لذلك يقال أن على السياسة بدون تاريخ مثل النبات بدون جدور ،ففهم الحاضر دائما يستدعي منا أن نفهم الماضي لأن الأدات مبنية و مرتبطة مع بعضها و لا يمكننا أن نفهم ما يجري أمامنا بدون أن نعرف تاريخه أو مصدره.
المنهج الثالث: المنهج الوصفي
هوا منهج استقرائي يقوم بتجميع البيانات و المعلومات حول الواقع السياسي وذلك بهدف تقديم صورة وصفية لهذا الواقع دون تأويل أو تفسير من الباحث ، ويستخدم هذا المنهج في دراسة الحالات ودراسة المناطق وكذى قياسات الرأي العاالم .
المنهج الرابع:المنهج العلمي التجريبي
وهو منج استقرائي استنباطي يقوم على ملاحظة الواقع السياسي والتجريب بهدف التفسير والتعميم والتوقع. فهو ملاحظة وتجريب من أجل التفسير والتعميم والتوقع .
الملاحظة : الإدراك الأولي للواقع.
التجريب : تكرار الملاحظة.
التفسير : الوصول إلي الحقيقة .
التعميم : صياغة قانون عام يستفاد به في تفسير الواقع.
التوقع : استشراف المستقبل.
تتواجد عدت مناهج لدراسة علم السياسة منها :
المنهج الأول: المنهج الفلسفي المثالي
هو من المناهج الإستنبطية ويهدف إلى دراسة وتحليل ما يجب أن يكون عليه الواقع السياسيداخل البلد حتى يكون مثاليا ، ويعد من أبرز المستخدمين لهذا المنهج هناك الفيلسوب اليوناني أفلاطورن خصوصا عنما نتحدث عن المدينة الفاضلة ، أما من حيث المناهج المشابهة أو المقاربة له فإننا هنا نتحدث عن المنهج المستخدم في دراسة القانون الدولي حيث إن هذا الأخير هو في النهاية مجموعة مبادئ قانونية مثالية تستهدف تحقيق واقع دولي مثالي ، مثل مبدأ حل المنازعات بالطرق السلمية ومبدأ المساواة في السيادة بين الدول ...إلخ.
المنهج الثاني:التاريخي
هو منهج يخزن ويسجل مجموعة من الأحداث السياسية دون أن يحللها أو يفسرها ، ويقدم هذا الأخير للمحلل السياسي مجموعة من الأحداث و الوقائع بشكل منتظم تساعده على فهم و تفسير هذا العالم ، لذلك يقال أن على السياسة بدون تاريخ مثل النبات بدون جدور ،ففهم الحاضر دائما يستدعي منا أن نفهم الماضي لأن الأدات مبنية و مرتبطة مع بعضها و لا يمكننا أن نفهم ما يجري أمامنا بدون أن نعرف تاريخه أو مصدره.
المنهج الثالث: المنهج الوصفي
هوا منهج استقرائي يقوم بتجميع البيانات و المعلومات حول الواقع السياسي وذلك بهدف تقديم صورة وصفية لهذا الواقع دون تأويل أو تفسير من الباحث ، ويستخدم هذا المنهج في دراسة الحالات ودراسة المناطق وكذى قياسات الرأي العاالم .
المنهج الرابع:المنهج العلمي التجريبي
وهو منج استقرائي استنباطي يقوم على ملاحظة الواقع السياسي والتجريب بهدف التفسير والتعميم والتوقع. فهو ملاحظة وتجريب من أجل التفسير والتعميم والتوقع .
الملاحظة : الإدراك الأولي للواقع.
التجريب : تكرار الملاحظة.
التفسير : الوصول إلي الحقيقة .
التعميم : صياغة قانون عام يستفاد به في تفسير الواقع.
التوقع : استشراف المستقبل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire